How تأثير التغذية على المزاج can Save You Time, Stress, and Money.
How تأثير التغذية على المزاج can Save You Time, Stress, and Money.
Blog Article
ولفتت نايدو إلى أن الطعام الغني بالنباتات يوفر أيضًا الكثير من الألياف “لدعم الميكروبيوم الصحي والمزدهر، والذي يؤثر على صحة الجسم والعقل”. اعتمد على الأطعمة الخضراء
يشارك حمض الفوليك في عملية التكوين والتمثيل الغذائي للناقلات العصبية المرتبطة بالاكتئاب (السيروتونين والدوبامين والنورإبينفرين).
يحتوي الحليب على كميّة كبيرة من عنصر الكالسيوم الذي يعمل على التخفيف من مشاعر القلق وتقلبات المزاج، لهذا فإنّ شرب كوب واحد من الحليب المحلى بالعسل يوميًا، كفيل بأن يحمي الإنسان من الإصابة بتقلب المزاج والإكتئاب النفسي.
ولأن الصحة النفسية هي جزء لا يتجزأ وأساسي من صحة الإنسان، ويمكن أن يرتبط نمط الحياة غير الصحي بسوء الصحة النفسية، تشجع الدراسات العلمية على دمج العناصر الغذائية الكبرى (الدهون، البروتينات، والكربوهيدرات) والعناصر الغذائية الدقيقة (الفيتامينات والمعادن) في نظام غذائي متوازن ومتنوع، مصحوباً بنمط حياة صحي، للحفاظ على وظائف الدماغ الطبيعية والصحة النفسية.
الصحة النفسية أغذية لتحسين المزاج والسلامة النفسية وفق اختصاصية تغذية الصحة النفسية
يحتوي الدجاج على عنصر التربتوفات الذي يعمل على رفع مستويات السيروتونين في الدّم، كما ويحتوي على نسبة مرتفعة من التيروسين الذي يُحسن من عمل الناقلات العصبيّة وبالتالي العمل على تحسين مزاج الإنسان ووقايتهِ من الإصابة بمختلف الأمراض النفسيّة وبالتحديد الإكتئاب النفسي.
إذ أنه عندما نأكل، يقوم الجهاز الهضمي، الذي يشمل المعدة والأمعاء، بتكسير الطعام، وهذا يرفع مستويات السكر في الدم. لكن في في حال عدم تناول الطعام لفترات طويلة، أو بعد الساعة المحددة له، فهذا يؤدي إلى استنزاف هذه مستويات السكر في الدم، ومن أهم الأعراض التي يمكن أن تظهر في هذه الحالة هي الانفعال.
يمكن أن يؤدي هذا المعدل السريع للهضم إلى مستويات عالية من الطاقة على المدى القصير، ولكنه قد يؤدي أيضًا إلى التعب والشعور العام بالإرهاق. لذلك، من المهم اختيار الأطعمة التي توفر لك التوازن الغذائي الذي يحتاجه جسمك.
وأكدت نايدو على أهمية إدراج الفاكهة "لإدخال تلك السكريات الطبيعية إلى جسمك بدلاً من تناول قطعة الحلوى التي لا تُعد الخيار الأكثر صحة".
هل تعتقد أن الغذاء الذي تتناوله يمكن أن يؤثر على صحة دماغك وقدرتك على التركيز والتركيز؟ هل يمكن للتغذية السليمة أن تلعب دوراً في تحسين صحتك النفسية بشكل عام؟ في هذا المقال، سنتناول موضوعًا مثيرًا للاهتمام وهو العلاقة بين التغذية وصحة الدماغ والتركيز.
اضغط هنا واستشر طبيب من أطبائنا للإجابة على كافة استفساراتكم المتعلقة بهذا الموضوع محتويات المقال
ما لا يميزه الكثيرون بحسب سونال هو أن الكربوهيدرات تقسم إلى قسمين؛ بسيطة ومعقدة، وما يجب علينا فعله هو "الابتعاد عن الكربوهيدرات البسيطة فقط"، فما الفرق بينهما؟
أما إذا كنت من محبي الوجبات السريعة والمشروبات والأغذية السكرية التي تحتوي على الكربوهيدرات البسيطة المضرة، فغالبا لن يسرك ما ستقرؤه، فهذه الأغذية بحسب الدراسات تمتلك تأثيرا مشابها للمواد التي تسبب الإدمان في الدماغ، ووفقا لسونال هناك أطعمة تسمى "بأطعمة المزاج الجيد مثل الشوكولاتة" ولكن "تأثيرها قصير المدى وتؤدي كثرتها إلى القلق والتوتر" وكلما شعرنا بالإحباط أكثر ازدادت رغبتنا بتناول المزيد من هذه السكريات التي تخلق استجابة تشبه الإدمان في أدمغتنا فنشعر بأن مزاجنا يعتدل مباشرة، ولكن لا يكاد أن اضغط هنا يعود هذا الشعور بالاكتئاب مجددا نتيجة تناول هذه الأطعمة نفسها التي تتسبب بنوع من التهيج أو الالتهاب في الجسد والدماغ فتسهم بشعورنا بالتوتر والقلق ونجد أنفسنا نخوض في دائرة مغلقة.
لا يمكن المبالغة في أهمية التغذية المتوازنة. باتباع نظام غذائي صحي طوال حياتك، يمكنك منع سوء التغذية بجميع أشكاله بالإضافة إلى مجموعة من الأمراض غير المعدية.